قصه قصيره
الأسكندريه..
لم يكن كل شيء هاديء علي الشط حين فرغت الشمس من غوصها في قاع البحر وجنا الليل وحل الظلام وانرت بعض الاعمده الشاطيء
وظل شعاع نورها عاكس علي صفحات البحر يتلاعب
بلضوء الموج.
وكانت الصبيه يخرجون من البحر كا السحالف عندما تخرج علي الرمال لتضدع بيضها ليحل له جيل جديد. كانت ضجه السيارات الاتيه من الشارع القريب تهدر اصوات تعكر صفو الشاطيء الهاديء الجميل،كانت ليالي اخر اكتوبر بهواءها البارد نسبيا الاتي من الشاطيء الاخر
تنعش الروح والنفس التي غاصت في قاع البحر تبحث عن الماضي الجميل تحفر في رماله
الراقده تحت المياه الصافيه كا قلبين كانوا يعشقان الحياه..يغصون يتحدثون بلغه لا يفهمه الا المخلصين للحب معترفين بجمال الحياه نبحث عن ايام الصفاء نبعث عن علامات لعشقنا نسءل صخر الجزيره الذي اذابه ليهب عشقنا
والامواج..أين الأيام والليالي وأين نحن الان.. تسيل الدموع..
علي حب كان اكبر من الامال..
كان حلما بسيط كانت قلوبنا ارق من،النساءم.كنا نرجو ان نحقق حق لنا في الحياه...
كنا نتمني ان يكون لنا بقعه صغيره علي هذا الشاطيء الذي يكطظ بلبنيان..هذا هوا حال العشاق عندما يكون في قلوبهم
كنز مدفون من المشاعر والاحاسيس.يخرج من بطونهم
كمارد يسد الافق كنا نتظاهر بالقوه بلامان...لكي لايجرء علينا...من ياعترض هذا العشق
كنا نتظاهر با الصبر ونحن بداخلنا لهفه يعقوب علي لقاء يوسف
هكذا كنا نرا اجواء حولنا مشحونه باالتوتر ومذدحمه با الشك..معترضين نحن طوال الوقت نعلم بان الدهر سوف يخوننا
ولم يعطينا الفرحه ونجني ثمار
حبنا. لنحقق حلمنا البسيط باجواء مشحونه باالغضب تعارض هذا الارتباط والاختلاط
بين العءلات كنا نعلم ان براكين
ستنفجر وتطيح بكل احلمنا وأيامنا الجميله التي عشناه كااسطير الف ليله.علي هذا الشط الجميل.كنا كاطاءران يسبحان في السماء ولاكن المارد الذي خشيناه خرج من بين العواصف
الغاضبه ليدمر كل شيء حتي مواكب السلام التي كانت تحمل
مبادرات للتوفيق هزمت ضاع الحلم ونسفت الامني غير الممكنه سافرت الي الخارج لتحقيق ماكنوا عليه ياعترضون
فجءت لاحقق الاماني التي اصبحت ممكنه...ولم اجد صاحبتي... فيها ملك لغيري...
اعيش علي ذكرها اردد كلماته
اتحسس بقايها اشم ريحها الطيور ترفرف فوق اكتافي لنغني لحنها.
اقف كل يوم علي هذه الصخره
التي اطلقت عليها اسمها التي شهدت اجمل ايام عمري احدث
الامواج عنها اذكرها بها كيف كانت عروس من اجمل نساء
الارض اناجي شيء احس انه
موجود في قاع البحر انها صخره صغيره التي نقشنا عليه
قلبين يخترقهم سهم واول حرف
من اسامينا متعنقين اعلم انها هنا لقد تعهدنا يوم ان يلتقتها..
يوم ابناءنا ليعيشوا قصه حب
والديهم وماءت الريح بما لا تشتهي السفن.
كل مساء احدث طيفها عندما يجن الليل ويكتمل البدر وهو يصاحب طيفها...ليستأنس بها
اعلم المارد قد خطفها بدون ارادتها...
اهيا التقاليدوالشرف والعنجاهيه
لبعض العاءلات
التي تقتل نفسين قد حرم الله قتله
.تمت محمد عبد الرحمن
ااسكندريه...
الأسكندريه..
لم يكن كل شيء هاديء علي الشط حين فرغت الشمس من غوصها في قاع البحر وجنا الليل وحل الظلام وانرت بعض الاعمده الشاطيء
وظل شعاع نورها عاكس علي صفحات البحر يتلاعب
بلضوء الموج.
وكانت الصبيه يخرجون من البحر كا السحالف عندما تخرج علي الرمال لتضدع بيضها ليحل له جيل جديد. كانت ضجه السيارات الاتيه من الشارع القريب تهدر اصوات تعكر صفو الشاطيء الهاديء الجميل،كانت ليالي اخر اكتوبر بهواءها البارد نسبيا الاتي من الشاطيء الاخر
تنعش الروح والنفس التي غاصت في قاع البحر تبحث عن الماضي الجميل تحفر في رماله
الراقده تحت المياه الصافيه كا قلبين كانوا يعشقان الحياه..يغصون يتحدثون بلغه لا يفهمه الا المخلصين للحب معترفين بجمال الحياه نبحث عن ايام الصفاء نبعث عن علامات لعشقنا نسءل صخر الجزيره الذي اذابه ليهب عشقنا
والامواج..أين الأيام والليالي وأين نحن الان.. تسيل الدموع..
علي حب كان اكبر من الامال..
كان حلما بسيط كانت قلوبنا ارق من،النساءم.كنا نرجو ان نحقق حق لنا في الحياه...
كنا نتمني ان يكون لنا بقعه صغيره علي هذا الشاطيء الذي يكطظ بلبنيان..هذا هوا حال العشاق عندما يكون في قلوبهم
كنز مدفون من المشاعر والاحاسيس.يخرج من بطونهم
كمارد يسد الافق كنا نتظاهر بالقوه بلامان...لكي لايجرء علينا...من ياعترض هذا العشق
كنا نتظاهر با الصبر ونحن بداخلنا لهفه يعقوب علي لقاء يوسف
هكذا كنا نرا اجواء حولنا مشحونه باالتوتر ومذدحمه با الشك..معترضين نحن طوال الوقت نعلم بان الدهر سوف يخوننا
ولم يعطينا الفرحه ونجني ثمار
حبنا. لنحقق حلمنا البسيط باجواء مشحونه باالغضب تعارض هذا الارتباط والاختلاط
بين العءلات كنا نعلم ان براكين
ستنفجر وتطيح بكل احلمنا وأيامنا الجميله التي عشناه كااسطير الف ليله.علي هذا الشط الجميل.كنا كاطاءران يسبحان في السماء ولاكن المارد الذي خشيناه خرج من بين العواصف
الغاضبه ليدمر كل شيء حتي مواكب السلام التي كانت تحمل
مبادرات للتوفيق هزمت ضاع الحلم ونسفت الامني غير الممكنه سافرت الي الخارج لتحقيق ماكنوا عليه ياعترضون
فجءت لاحقق الاماني التي اصبحت ممكنه...ولم اجد صاحبتي... فيها ملك لغيري...
اعيش علي ذكرها اردد كلماته
اتحسس بقايها اشم ريحها الطيور ترفرف فوق اكتافي لنغني لحنها.
اقف كل يوم علي هذه الصخره
التي اطلقت عليها اسمها التي شهدت اجمل ايام عمري احدث
الامواج عنها اذكرها بها كيف كانت عروس من اجمل نساء
الارض اناجي شيء احس انه
موجود في قاع البحر انها صخره صغيره التي نقشنا عليه
قلبين يخترقهم سهم واول حرف
من اسامينا متعنقين اعلم انها هنا لقد تعهدنا يوم ان يلتقتها..
يوم ابناءنا ليعيشوا قصه حب
والديهم وماءت الريح بما لا تشتهي السفن.
كل مساء احدث طيفها عندما يجن الليل ويكتمل البدر وهو يصاحب طيفها...ليستأنس بها
اعلم المارد قد خطفها بدون ارادتها...
اهيا التقاليدوالشرف والعنجاهيه
لبعض العاءلات
التي تقتل نفسين قد حرم الله قتله
.تمت محمد عبد الرحمن
ااسكندريه...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق