أحببتك يوما
و همت بروحي كي أفتديك
لم أجد إلا خيالاً و سراباً
يترقب شرفتي من بعيد
أسكرني عشقاً
و سقاني مبسمك خمراً
دعني أكتب حبّك على الغسق
أني أحبك
كما يحب المغترب وطنه
كطفل يريد أمه
حبكّ خمر يسكرني
فدعني أطوف في بحر عينيك
لعلني أبصر من يعذبني
تعال
اقترب مني
إني أنتظرك عند زهر الإقحوان
لعل طيفك يحضنني
فأنا عندما أكتب اسمك
تتلعثم الحروف
تتسأقط الأوراق
و يزول الظلام
فتعال
أقترب مني
كي أغفو على ذراعيك كاليمام هنادي حلاق
و همت بروحي كي أفتديك
لم أجد إلا خيالاً و سراباً
يترقب شرفتي من بعيد
أسكرني عشقاً
و سقاني مبسمك خمراً
دعني أكتب حبّك على الغسق
أني أحبك
كما يحب المغترب وطنه
كطفل يريد أمه
حبكّ خمر يسكرني
فدعني أطوف في بحر عينيك
لعلني أبصر من يعذبني
تعال
اقترب مني
إني أنتظرك عند زهر الإقحوان
لعل طيفك يحضنني
فأنا عندما أكتب اسمك
تتلعثم الحروف
تتسأقط الأوراق
و يزول الظلام
فتعال
أقترب مني
كي أغفو على ذراعيك كاليمام هنادي حلاق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق