وعززنا ناقة صالح بشاهد ثالث ... بقلم ..
حسن علي الحلي
المحبة تلك الوثيقة المقدسة التي
اقرتها العدالة الاجتماعية نعمر بها
الارض بأنجاز سعادتنا من ذلك النعيم
الذي يلف ارواحنا بدماء العافية المتجدد
ومن بذرة ثمارها ننجب ذرية عظيمة
وبالعلم نكسب المستقبل أحد اقطاب
الوعي للسيطرة علي الطبيعة وثرواتها
الخزين الاستراتيجي، مع ايصال أهدافنا
الي الغاية علي حد تعبير فرنسيس
فوجمان في كتابة(ايقاظ الحدس) *
٠٠٠٠٠٢٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
وحين اري وجهك الوضاء ناثر أعطاف
الربيع، أتقدم أليك بأسم المحبة والاخوة
بمبعوثي أن يقلدك. وردة بيضاء مهداة من
ذلك الفارس الأرجواني الممتد عبرصهوة
جياده يخطفك من الأ لم التي أنت فيه
حين تصبح كلماته السحرية علاجآ ناجعا
لجميع امراض العصر، حيث اطعمته الحياة
عنصرا أضافيا من شحنات الوعي بأيجاد
علاجا مابين جذور الأرض والسماء٠٠
٠٠٠٣٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
وتقادمت تجربته العلمية انه قرأ خارطة
المستقبل، وكان الحب أ حد أعضائه
البارزين برفقة ودعم قيادة الوعي لرسم
الأ بعاد الثلاثة لمعادلة الفيزياء في البحث
عن مصادر الطاقة المتجددة والصعود
الي الكون من خلال قراءةكلمات الرب
القدسيةللاديان الثلاثة، و كانت رغبة
عشتار وجلجامش وسنحاريب ان يبعثوا
رسائل علمية الي امون وملكة تدمر عن
(الغاية) التي اوجدها الزمن،، مما اثار
حفيظة مجاميع الكلمة والمنتمون الي
(28) كلمة بالاشارةالي انشتاين لايجاد
حل(لشفرة الفيزياء) التي تحدد قيمة
الوجود بالعمل وليس بالتهريج المباح
اثناء مفادرة ملوثوا(النقطة الثالثة) متأثرين
بمواجعهم ان يخترعوا للعدالة (مساحة)
ينتمي اليها الصفر فاعلا وليس مفعول به ٠٠
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٤٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
وتعاقبت رحلة الصيف والشتاء(لناقةصالح)
الي بلاد الشام ومصر حاملة الخبز سلة الغذاء
لأطعام جياع الحروب هدايا عينية من شعبي
لاخوتهم، بناءا علي وصايا كلمات اللة المقدسة
بأيجاد العلاج لاخطرفتكا (النفاق السياسي)
حين أشعلت المحيطات بنفايات الناتج
النووي نتيجة ضغط البيت الأبيض لتقوية
عظالاته على الدول المنتجة للنفط بارهاب
العالم، وفتيان فرساننا لاترد عنان جيادهم
اثناء غزوالعراق في ليلة ظلماء بارهاب دول
النفط تاركين الذئاب المحليون بقتل الابرياء
وتذكرت حينها الفتي الباسل (ليث) الذي
آثار الرعب في جنود الامريكان بقتل (642)
جندي وحده، جعلهم يرقصون في شوارع
بغداد من هول مايسدد بين الرقية والرأس
ويعد الثاني بعد المقاتل السويسري عالميا
في افغانستان وعلى الحكومة أذا كانت وطنية
أن تنحت له تمثالا يليق بالفرسان، ولكن ازلام
السلطة ينتمون الي أوطان أخرى بتقسيم ثروات
الشعب بأسم الدين، ويذكرهم الله يوما أن
ماحصدوه ستعلق ارواحهم على نار جهنم ،
وحين نذكرهم بانهم هواة للقتل البشري، يعلنون
لك بوقاحة( هذا مأمرنا به الشيطان) ٠٠كونهم
حيوانات القمامة يأكلون الجيف التي تركتها
الأسود أثناء لمع البرق بين السهوب الخضراء٠
وبين صافات الخيل، كان الاسد(ليث) يكتب
تذكرةللامريكان علي الشوارع والجدران(من
هنامر قناص بغداد)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق