ظالم لقلبي ولفؤادي حزين
عندما نسيت الكون من حولي
وكنت لحبها أسير
وكنت احملها علي اجنحه الرياح ونساءم الربا
وفي جوف الصحراء أسير
لم ابالي بلأهوال ولا الرمضاء ولا زهمرير...
كان هواي ظلما وجع قلبي
واشعل في الفؤاد جحيم
هذا هوا قلبي كان بين الناس يوما كبير...
ولم تبالي وأنتي تذبحين
هذا القلب الذي بين يديكي
أسير.
تسألين عن حبي وغرامي
وانتي تعلمين
تنكرين حبي وهواي وانا لحبك أمين
تنكرين وأنا لكي بكل يقين
رفعتك الي العلا وانتي تخسفين
وتقسي علي قلبي وروحي وفؤادي
وتسألين وانتي تعلمين انك
في صدري شهيقي والزفير
ونبضات قلبي تنبض علي
خطواتك في المسير
تستألين وانتي تعلمي الجواب لوتقراين ما في
عيني
حبي لكي واخلاصي ووفاءي
جعلكي تتمردين
إلا تري البريق في عيني
ورعشت قلبي واناملي
عندل المح خيالك في
حلم اويقظه.
اكون كا الطير الاسير
بضرب بجناحيه من ظلم الاسر..
وينوح قلبي بأسي علي
عمر طويل..
..........ضاع
بين اليأس والرجاء والحنين...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق