
يسعي لي موت لم أسع
اقابله
وما ادريه يأتي إلا كي يلا حقني
كالنار في هشيم الحطب
مغوا ر
في كل صوب يسير يتبعني
كااللظي يسري بأنفاس من
النار
كيف الهروب من صحفي و
قد نشرت علي الخلائق منذ النعومة حتي مد أبصاري
لقد زلزلتني النفس حين رأت
كل الصغائر تحويها فتنهاري ماذا أقول وقد جا ءتني مسرعة
تلك النهاية علي غفلة دون
إشعاري
ما بين (غمضة عيني وانتباهتها )زهقت روحي واصعدت
للباري
وما زالت عيني مغمضة
إلا وجدت بصيص النور ونهاري
فايقنت يقظة قلبي ودقته
علي فراشي ينبض بعصمة
إلله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق