قال لها ...
...................................
قال لها لقد تخطيت الحواجز
فانتي متسلقة ماهرة في فنون الحرب والقتال بين الحكايات ...
قالت له وهل لمشاعرك أي قياس لأصمم منها مالذ وطاب من فنون الذوق والاعجاب لابعد الهفوات عن زلات اللسان فأنت تنتقي احرفك باتقان وتزينها كانك رسام ...
قال لها فهل جنيت الارباح واسعد مع من جمعت الاصداف بين مياه عذبة وكأنها جواهر والماس في أجمل العبارات فتذيب هذا الجفاء في لحظات بين الصخور والرمال ...
قالت كن كما رايتك من قبل فارسا همام اشعرني وكانني أميرة الزمان بين بستان غاية في الجمال والإبداع من فنون الحكايات ...
قال سوف أجمع لك منها أجمل باقة من ازهار وردا وفلا وياسمينا فواح فماذا بعد اختار ?
قالت لااريد منك إلا كلمات دون رياء شعرا جمع من فنون الحب ألوان والوان وكأنك جمعت البدر والنجوم في لوحة الأسرار ...
وكأنها رواية خطها كاتب يريد من متابعيه الإعجاب ...
كن كما أنت وارويني بشهد العبارات وكأنها قطرات أمطار في احرفا بين حفيف الاوراق ...
وبينها فراشات تزين المكان ترفرف كلها لمعان ...
شاعر لي معك فيه حوار فهل تجتاز فنون الغزل المباح ...
وبيننا مزيد من هذا السجال وكأنه تحدي أو إثبات للقدرات والمهارات والمرور في بستان الجمال الوان في الوان ...
زينة الكندي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق