الثلاثاء، 13 أغسطس 2024

ما زال المداد .... بقلم /وفاء الكيلاني

قد تكون صورة ‏يوميات‏

ما زال المداد
ساكتب القصيدة ولعمري ما ارتضيت
حاولت وحاورت ولكني ما انتهيت
فعلي شواطيء قلبي سطور مازلت
فانا للحرف أسيرة كانني استعبدت
ومن شفافية الروح انسج وما وفيت
فلا تعتب علي العاشق بما رأيت
فانا من خلال الحرف الثري بدوت
فتملكني عشق كبير لكل ما حويت
فقلمي صديقي وصاحبي وكل ما جنيت
يسعدني ويطربني واحيانا يشقيني بما وصفت ٠٠
فأنا اعلن به بوح نفسي و ما يدور ورأيت
فهو النبض الذي أسير به واسيرته إذا ما نتهيت ٠٠
بقلم /وفاء الكيلاني

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

سؤال. والصمت الجواب ... كلمات .. عبدالفتاح غريب

  سؤال. والصمت الجواب من أضناه بعد طول الصبر الحنين ومضى على درب ذكرى ولت بمحراب الوتين دام بحلم باللقاء يناجي نجم طيف بالرجاء حجب عن حناي...