تدعين.. بقلم ...
محمد عبد الرحمن..
الأسكندريه..ميامي
تدعين داءما اني تغيرت
وتتمادين في البعاد...
انا مازلت كما انا
املك الابتسامه الحقيقيه.
والقلب الذي يعشق بأحسان..
مازلت اتعطر بعطر.كان
يجذبك الي بحنان..
أنا مازلت الحبيب الذي التقي بكي..
أول مره وهو يبحث عن
الحب...
أردت داءما أن احميكي
من ذءاب الأرض..
ما زلت أبوح لكي الكثير
بدون أن اتفوه بكلمه واحده...
لم اتغير انا مازلت الحبيب
الذي دعيتيه ان يكون
ملك يديكي ولم يأبي..
مازلت أنا الفنان الذي يكتب لكي الأشعار...
طريق وحيد هو الذي
يجعلني سعيد..
الطريق الذي التقينا فيه
اول مره..
كنت أتمني ان تعودي
لحضننا الدافئ
ولكنكي اصررتي علي البعاد...
أذهبي الان بعد ماعلمتك ان تطيري وحدك...
أذهبي الأن اتركيني وحدي...
التعب نال مني فلاتؤذني ألان؟
أذهبي دون ان تتحدثي
عن العشق؟
أذهبي وكيف تعشين بدون غرام...
لن تجدي قلب مثل قلبي وفؤاد يذوب فيكي وجدا..؟
أذهبي بدون وداع ولا
حضن ولباقي رضاب..
لكي لااشتاق..
أنتي التي اشعلتي النيران في روحي
وحطمت كياني ..
واسلتي من عيني الدمع
طوفان
اذهبي واتركي كل مافعلتي وتسببتي
من ألم وعذاب.
سيبقي لقلبي وفؤادي
ماضي..
عشنا فيه اجمل وأمتع
اليالي..
أذهبي لم أنتظرك فهذا
يكفيني من الألم والعذاب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق