صرختُ من أعماقي وأنا صامتٌ دونَ حراكي...
ذرفتُ الدمعَ تلوَّ الدمعِ من حُزنِ عيوني....
أتألمُ وأبكي وأصرخُ مُبتسماً حتى لا يشمتَ بي أعدائي...
عندَ كلِّ صباحٍ أبتسمُ لكي يبتسمَ الحظُ وأمضي...
ومع مرورِ يومي أرى العكسِ....
أشعرُ أني في المكانِ والزمانِ الغلطِ....
لأنني صعبُ التجانسِ الوحدةُ ملاذي....
أفكرُ في قرارةِ عقلي كأني جئتُ على هذه الدنيا بالغلطِ....
سأمضي حياتي أجربُ وأجربُ حظي حتى أهزُمَ الحُزنَ الحُزَلمي...
إلقاء وكتابة عباس فضل يوسف....
ذرفتُ الدمعَ تلوَّ الدمعِ من حُزنِ عيوني....
أتألمُ وأبكي وأصرخُ مُبتسماً حتى لا يشمتَ بي أعدائي...
عندَ كلِّ صباحٍ أبتسمُ لكي يبتسمَ الحظُ وأمضي...
ومع مرورِ يومي أرى العكسِ....
أشعرُ أني في المكانِ والزمانِ الغلطِ....
لأنني صعبُ التجانسِ الوحدةُ ملاذي....
أفكرُ في قرارةِ عقلي كأني جئتُ على هذه الدنيا بالغلطِ....
سأمضي حياتي أجربُ وأجربُ حظي حتى أهزُمَ الحُزنَ الحُزَلمي...
إلقاء وكتابة عباس فضل يوسف....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق