هل للأرصفة مواء؟؟؟
هل للطرقات عواء؟؟؟
لعل العيون تستمع لمدارات الصوت العابرةبلا هوية..
.الراحلة بلا حقائب...
لعل الآذان تبصر وقع الخطوات المتلاشية نحو الانعدام....
لعل القلب يحدد موقع النبض في هذا الهجير...
حريق...حريق....حريق
والعتمة في كل طريق
لعينيك لون اشتياقي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق