راح اجيلك واقعد على بابك
وان غبتى هستنى بعادك
واكون مشتاق طبعا للقاك
وراح اخدك فى الحضن الدافى
دالحب الساكن فى كيانى
كان عال العال
بيزود فى لهيب وجدانى
وده برضه محال
لا ارتاح ولا انام من احزانى
وانت على البال
وان جيتنى تلاقينى مكانى
بين الاطلال
سؤال. والصمت الجواب من أضناه بعد طول الصبر الحنين ومضى على درب ذكرى ولت بمحراب الوتين دام بحلم باللقاء يناجي نجم طيف بالرجاء حجب عن حناي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق