مهما تلونت نفوس الأغلبية من حولى
فلى رأى وهدف وكيان خاص يستحق أن احارب من أجله ...
فساكسب رهان الحياة يوما ما ...طال الزمن او قصر
فما كان جهادنا على احلامنا عبثا ابدا
وان مت فحتما سيكون هناك من يكمل المسيرة من بعدى
د. سوزان احمد على
سؤال. والصمت الجواب من أضناه بعد طول الصبر الحنين ومضى على درب ذكرى ولت بمحراب الوتين دام بحلم باللقاء يناجي نجم طيف بالرجاء حجب عن حناي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق