مرايتي ....
---------------------
وابص ياما في مرايتي
يمكن في لحظه آلاقيك
غيابك عني نهايتي
ليه تهجر قلبي اللي شاريك
اكلمها وياريتها ترد
ابصلها ولقلبي تصد
وحاجات كتيرة ماتتعد
مرايتي شافتها ف عينيك
............
وف ليلة مرايتي ردت
قالت وباختصار
وساعات الليل ماعدت
ردودها كانت نار
قالتلي هو ناسيكي
بايعك ومش شاريكي
قلبه اللي كان يوم ليكي
قالي انتهى المشوار
.............
لكلام مرايتي ماصدقتش
مش عارفه ليه
قالت ياما وماعرفتش
اقول لها إيه
سكت النبض جوايا
قمت خبيت المرايا
وحنيني اتجنن ويايا
خدني وداني اليه
*****
بقلم الشاعر رمضان عبدالله احمد

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق