موطني
على عنفوانِ استقلالِكَ تَرَعْرَعتْ
وفي دوحة مجدك، غمرتني ظلالُ محبّتكْ
ومِنْ تَوْقِكَ لِلْعُلى، كلَّ خنوعٍ نَسِيتْ
وبالشّرف والتّضحية آمنتْ
ولك وحْدَك يا وطني وحْدَكْ
عشقي ووَلَهي
وأنتَ الحبيبُ الذي به يَزْهو الكلامُ حين أقولُ: أحببتْ
فأنا السّقيمةُ
ودوائي حبُّكَ أنتْ
ورُغْمَ القَيْدِ، ورُغْمَ الظّلامْ
سيبقى عيدُ استقلالِكَ عيدي
في كلِّ عامْ
بقلمي ... ريما خالد حلواني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق