وعدت ادارجي بخُفي حُنين
وانى اجري بانفاس لاهثة بالوقت المهدور
في سبات الحلم الراكض خلف سراب
محنية الظهر بخطى متعثرة بسكون دياجي الليل البهيم وصمته القاتل
رميت نسياني لعدم الجدوى على أرصفة الطرقات وازقة مدينتي المهجورة
وانى اؤاسي نفسي بنفسي
كامتداد حرفي الشارد
في مقبرة الهوامش والقهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق