عشقُنا السومري
القوامُ الفصيل ُ
التي كانت ْ
ترتديه
إرتديته ُ
عند أول ِ لقاء
............
الضباب ُ والرعود
السادرة ُ في غيّها ُ
كانت ْ مجرد حركة
بندول نهديها
...........
حتى ارسم ُ انوثتك ِ
احتاج ُ إلى قلمين ِ
اسود َ وابيض َ
وأحمر شفاه ٍ
حراري ّ اللذة ِ
..........
أحلم ُ..
أن اطبق َ شفاهي
على شفاهك ِ
بلهفة ٍ سومرية ٍ
كما فَعلها انكيدو
مع صاحبة الحانة
عِشقُنا السومري
موسوم ٌ بالجموح
( عبد الخضر سلمان الامارة.. العراق)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق