أنا لا أذكر ان عشت قبلك
او دخلت تلافيف الروايات كبطلة
وعشت الاغاني كلاما يقصدني
او ابتعت الاثواب خيالا لتراه فقط عيونك
وتمايلت والألحان لاغواء رجولتك
انا قبلك كان دثاري الخجل والتواري خلف العيب
ومعك تحررت لا أعي ما يصح ولا يصح
اعي انني اعيش بك ولاجلك
وانسج الحياة من عيونك
وأغدق انوثتي كرمى عيونك
ولا ارى رجلا غيرك خلقته السماء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق