رسالة
،،،،،،
قال: أحبك
واكتفى برسالة
جاءت على المحمول ليلا صاخبة
فقرأتها
وانا البريئة التى ماخاضت يوما
فى المشاعر ... تجربة
لكنها بدأت تدغدغ
فى شرايين الفؤاد
وقد بدت مستغربة
ثم تسأل: ماذلك القلب الذى
لم تحتوية يد
ولم ترسو على شطية يوما مركبة ?
أأكون اول من توغل داخل الاعماق
اول من احب وذوبه. !
كانت رسالته
سهاما تستبيح الخوف
كانت مرعبة
لكنما شئ فشئ
قد ملكت جوارحى
حتى بدت متجاوبة
وقرأتها الفا
كأنى لم أزل
فى واحة الاشواق
روحى شاحبة
قد كنت بين مصدق ومكذب
والعقل واأسفاه كاد يسلبه
لكنى وبرغم كل تخاوفى
احسسته لكلامه
كان على جدران القلب
كاتب.
nagat.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق