يا أنتِ ولو أني تركت سراح قلبي
لطار إليك من قفص الضلوع
ولو أن الحنين له جناح
لحلق نحوكم دون الرجوع
فشوقك لايقاس بحجم شوقي
فنار الشمس ليست كالشموع
الى من ملكت روحي

سؤال. والصمت الجواب من أضناه بعد طول الصبر الحنين ومضى على درب ذكرى ولت بمحراب الوتين دام بحلم باللقاء يناجي نجم طيف بالرجاء حجب عن حناي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق