حقول حكاية بلد
والعزم فيها اتولد
من اول عهد مينا
ولحد ما شهد
كل واحد فينا
بيغير على دى البلد
يازارع ارضها
وراويها بعرق جبينك
حافظ عل عرضها
وان يوم ندهت عليك
تجرى على حضنها
حامل سلاح فى يدك
وتدافع عنها
والايد التانيه ماسك
منجل وفاس وشوكه
وبتزرع ارضها
وفى عز حرها
ولا حتى بردها
واقف ببندقيتك
حارس على اهلها
واقف على الحدود
قلبك زى الاسود
ولا حد عليك يسود
دى مافيش زيها
بلدنا غاليا علينا
حنشيلها وف عنينا
واللى ييجى علينا
ندفنه فى قبرها
يام الشهيد ماتبكى
انتى سعيده وابقى
غنى نشيد بلادك
ده هو حقها
ابنك ده هو الشهيد
اللى عليها شهيد
مسكة ايده حديد
خايف على عرضها
دافع وبكل قوه
ده اصل شجاعته هو
باصص بره وجوه
وشايف عدوها
يقتل ساعتها مايرحم
ولا يتنازل ولا يهزم
ده هو دايما اكرم
من كل اهلها
وراح شهيد فداكى
علشان واقف وراكى
هو عنك بيحاكى
ويقول مافيش زيها
وطيت وبوست ايدك
ياللى السلاح فى ايدك
وشايف اللى يفيدك
ده انت قدها
ابنى الغالى حاميها
ويحافظ ع اللى فيها
هو اصله ماليها
وحامل همها
ربى ولا غيره حارس
وهو ده كان فارس
واقف دايما ودايس
على قبر عدوها
اللى اندفن بايده
وهو اصله سيده
ربى يحفظ عباده
فى مصر كلها
وفى اخر الحكايه
مش هى دى النهايه
لاء دى كانت البدايه
من اول عصرها
احمس ده ولا مينا
ربى سترك علينا
وجندها حامينا
من عدو يروحلها
لوفكر مره فيها
اوحاول يوم يأزيها
حيقوم ابنى ليها
ويدافع عنها
وحياته ترخص ليها
ولا يوم يستخصر فيها
ولا يساوم عليها
بلده طول عمرها
============
بقلمى/راوية حسن
والعزم فيها اتولد
من اول عهد مينا
ولحد ما شهد
كل واحد فينا
بيغير على دى البلد
يازارع ارضها
وراويها بعرق جبينك
حافظ عل عرضها
وان يوم ندهت عليك
تجرى على حضنها
حامل سلاح فى يدك
وتدافع عنها
والايد التانيه ماسك
منجل وفاس وشوكه
وبتزرع ارضها
وفى عز حرها
ولا حتى بردها
واقف ببندقيتك
حارس على اهلها
واقف على الحدود
قلبك زى الاسود
ولا حد عليك يسود
دى مافيش زيها
بلدنا غاليا علينا
حنشيلها وف عنينا
واللى ييجى علينا
ندفنه فى قبرها
يام الشهيد ماتبكى
انتى سعيده وابقى
غنى نشيد بلادك
ده هو حقها
ابنك ده هو الشهيد
اللى عليها شهيد
مسكة ايده حديد
خايف على عرضها
دافع وبكل قوه
ده اصل شجاعته هو
باصص بره وجوه
وشايف عدوها
يقتل ساعتها مايرحم
ولا يتنازل ولا يهزم
ده هو دايما اكرم
من كل اهلها
وراح شهيد فداكى
علشان واقف وراكى
هو عنك بيحاكى
ويقول مافيش زيها
وطيت وبوست ايدك
ياللى السلاح فى ايدك
وشايف اللى يفيدك
ده انت قدها
ابنى الغالى حاميها
ويحافظ ع اللى فيها
هو اصله ماليها
وحامل همها
ربى ولا غيره حارس
وهو ده كان فارس
واقف دايما ودايس
على قبر عدوها
اللى اندفن بايده
وهو اصله سيده
ربى يحفظ عباده
فى مصر كلها
وفى اخر الحكايه
مش هى دى النهايه
لاء دى كانت البدايه
من اول عصرها
احمس ده ولا مينا
ربى سترك علينا
وجندها حامينا
من عدو يروحلها
لوفكر مره فيها
اوحاول يوم يأزيها
حيقوم ابنى ليها
ويدافع عنها
وحياته ترخص ليها
ولا يوم يستخصر فيها
ولا يساوم عليها
بلده طول عمرها
============
بقلمى/راوية حسن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق