.... الرُّوَيْـــدَةُ
.
يا حاديَ الحِملانِ حَـدْوُكَ راجِـزٌ و العِـيْـسُ من جَـرْسِ الحِـداءِ تَغــارُ
فـعـلى بعـــيرِكَ هَـودجٌ أسِـــرَ المُــنى ظَـبْيًا تهـــيـمُ بلـحْـظِهِ الأنْــوارُ
.
كالبَـــدْرِ نــارَ الأخْـضَـرانِ بـغُــرَّةٍ سَــكِرَتْ على سَــكَـراتِها الأقْـمـارُ
أسِــرَتْ لِـحـاظَ السَّــامِراتِ بلحْظِـها فالـــدُّرُّ قــابَ الـشِّـفْرتينِ سِــرارُ
.
الـرَّتْـل ســارٍ و الرَّكائِبُ تسْــتحي أنْ تُـسْـــتَهامَ لِـغْـنْـجِـها الأبْـصـــارُ
عَــــرِّجْ فــإنَّ الـرَّكْبَ راهَ و ما يعـي أنَّ الرُّوَيْـــدَةَ للـحَــرونِ شَـــغارُ
.
رفْـقًــا فـإنَّ العـادِيـــاتَ جَـوافِـــلٌ و الموريـــاتَ جُــراهِــــمٌ و نِـمــارُ
سَـــفِه الـجَـريـرُ و كلُّ من دَلِـه الهوى ضَـيرًا فضَـيرُ المارقين عَـوارُ
.
زَوْلاً أتيتُـكِ و الـعُـيــونُ شَــوارِدٌ و الصَّــافِـنـاتُ على الـنِّجــادِ عِــذارُ
و الـحُـورُ بين السَّـارياتِ حمــائـمٌ و الدَّاجِـنـاتُ كما القُـطـوفِ صِِـغارُ
.
.
بقلمي فارس العذراء دكتور رؤوف رشيد
.
.
.
يا حاديَ الحِملانِ حَـدْوُكَ راجِـزٌ و العِـيْـسُ من جَـرْسِ الحِـداءِ تَغــارُ
فـعـلى بعـــيرِكَ هَـودجٌ أسِـــرَ المُــنى ظَـبْيًا تهـــيـمُ بلـحْـظِهِ الأنْــوارُ
.
كالبَـــدْرِ نــارَ الأخْـضَـرانِ بـغُــرَّةٍ سَــكِرَتْ على سَــكَـراتِها الأقْـمـارُ
أسِــرَتْ لِـحـاظَ السَّــامِراتِ بلحْظِـها فالـــدُّرُّ قــابَ الـشِّـفْرتينِ سِــرارُ
.
الـرَّتْـل ســارٍ و الرَّكائِبُ تسْــتحي أنْ تُـسْـــتَهامَ لِـغْـنْـجِـها الأبْـصـــارُ
عَــــرِّجْ فــإنَّ الـرَّكْبَ راهَ و ما يعـي أنَّ الرُّوَيْـــدَةَ للـحَــرونِ شَـــغارُ
.
رفْـقًــا فـإنَّ العـادِيـــاتَ جَـوافِـــلٌ و الموريـــاتَ جُــراهِــــمٌ و نِـمــارُ
سَـــفِه الـجَـريـرُ و كلُّ من دَلِـه الهوى ضَـيرًا فضَـيرُ المارقين عَـوارُ
.
زَوْلاً أتيتُـكِ و الـعُـيــونُ شَــوارِدٌ و الصَّــافِـنـاتُ على الـنِّجــادِ عِــذارُ
و الـحُـورُ بين السَّـارياتِ حمــائـمٌ و الدَّاجِـنـاتُ كما القُـطـوفِ صِِـغارُ
.
.
بقلمي فارس العذراء دكتور رؤوف رشيد
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق