الاثنين، 19 فبراير 2018

آه يادنيا . . .بقلم .. عادل جاد ..


عادل جاد‏ 

آه يادنيا . . .
آه يادنيا عنوانك العذاب
توحشتى وصار لك أنياب
لعبتى باﻷشقة واﻷحباب
الطمع سمتك والحب غاب
القلب بالهم غيام وضباب
متى تفتحى للمحبة باب ؟
أم غاب لنيلها اﻷسباب .؟
غدرك للبشر كسوة وثياب
آه يادنيا ظلمناك بالعتاب
العيب بالبشر واﻷمل خاب
بقلم .. عادل جاد ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

سؤال. والصمت الجواب ... كلمات .. عبدالفتاح غريب

  سؤال. والصمت الجواب من أضناه بعد طول الصبر الحنين ومضى على درب ذكرى ولت بمحراب الوتين دام بحلم باللقاء يناجي نجم طيف بالرجاء حجب عن حناي...