الأربعاء، 27 ديسمبر 2017

( في ذكر ميلاااد زوجتي السعيد ).بقلمي .. زوجكِ المُحِبْ الكاتب الأردني / حُسَام القاااضي

( في ذكر ميلاااد زوجتي السعيد ).
أنظمُ لها هذه الأبياتَ فرحاً وسرورا بذكرى الطِّيب .
لستُ أعلمُ أنَثراً أكتبُ أم شعراً بكِ يليق
يا ملكةَ القلبَ ذكرى ميلادَكَ دوماً سعيد .
تتدانى الخواااطرُ شوقاً علها تُسَطِّرُ كَلِماً يفوقُ
ما ترويهِ القِصَصُ فالكلُّ ينثرُ هنا ويزيد .
وتسابقتِ الحُروووفُ كُلٌّ يَدَّعي القُربَ لِلخَلُوقِ
كُلٌّ يَخطُّ الأفضلَ يَنْثُرُ فُلَّاً وريحانَ وُرووود .
أخبرتُهم تَمهَّلووووو فالنَّثرُ عاجزٌ عن وصفٍ حقيق
فاستعصى عليَّ امرُهُمُ فَسَاااالَتْ أحباارُهم بالفريد .
سَناءَ الجمالِ ( أنتِ ) أم لؤلؤاً وزُبُرُّداً يَبرُقُ
كالعصفِ يُرعدُ بِالخيرِ شِتاءاً وخَيراً أكيد .
( أَبِذكرى ميلادكِ نحتَفي ) مُروراً عَطِرٌ عَبَقٌ
وَسْمُهُ .. كالفخارِ يَتلَوَّى فَرحاً وفخراً باسمهِ العَتيد .
كلُّ عامٍ والخيرَ أنتِ وبخيرٍ ندعُ الخالقَ
( لنا ولكَ ) جَمالَ حَياةٍ وعيشٍ رغيد .
ولِمَن قالَ ( آمينَ ) يَدعُ لنا بخيرٍ مُتحقِّقٍ
نَشكرُهُ من أعماقنا بطيبِ خَاطرٍ وعَوْدٍ جَديد .
( ذكرى ميلاد سعيد)
بقلمي ..

زوجكِ المُحِبْ
الكاتب الأردني /
حُسَام القاااضي

2017/12/ 26
تعليق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

سؤال. والصمت الجواب ... كلمات .. عبدالفتاح غريب

  سؤال. والصمت الجواب من أضناه بعد طول الصبر الحنين ومضى على درب ذكرى ولت بمحراب الوتين دام بحلم باللقاء يناجي نجم طيف بالرجاء حجب عن حناي...