قصه قصيره ....... لا أعلم لماذا وضع الله هذا الشخص بالذات في طريقي .. أكيد لحكمه لا يعلمها إلا هو .. لقد تورط قلبي به وعشقته. ولو عقلي تكلم ونطق لرفضه فهو غير مميز عن باقي الأشخاص بل اقل منهم في اشياء كثيرة...
ولكن ما يميزه عنهم هي طيبة وصفاء قلبه النادر وجودها.
لأنني الوحيده التي احست به وقرأت ما بداخله وتلاقت ارواحنا واحس كلا منا بمدى احتياجه للاخر
فأنا شعرت و لمست فيه صفات أخرى كامنه بداخله لا أحد يشعر بها إلا أنا... فأنا أحس بكل ما يعانيه من ألم ويأس و إحباط وظلم من هذه الحياة..
حتى نبضاته و دقات قلبه و أنفاسه أشعر بها و كأنه بجانبي رغم بعد المسافات وقلة اللقاء ..
لا.. لا.. أشعر به كأنه بداخلي في أعماقي في وجداني وليس بجانبيي ......... احساس لا يوصف.
احيانا احس بالجنون. وأن هذا الحب سيدمرني..
وفي بعض الأحيان يراود عقلي التفكير بالانسحاب..
و فجأة يستيقظ قلبي ويرد بقوة ويعلن.. تمسكه بهذا الحب وعدم الانسحاب .. فحبي لذلك الشخص كأنه الماء والهواء بالنسبه لي ..
اما هو ...
يحبني ويعشقني بجنون ولذلك فأنا متمسكه به ... فأنا بالنسبه له كل شيئ الام والاخت والصديقة والحبيبه وكأنني خلقت من أجله حتى اعوضه عن كل ما فقده في هذه الحياة
فهو ملكي وانا ملكه مهما كانت الظروف و العقبات سنكون لبعض حتى آخر العمر ..
بقلم الكاتبه/نرمين الكاشف
ولكن ما يميزه عنهم هي طيبة وصفاء قلبه النادر وجودها.
لأنني الوحيده التي احست به وقرأت ما بداخله وتلاقت ارواحنا واحس كلا منا بمدى احتياجه للاخر
فأنا شعرت و لمست فيه صفات أخرى كامنه بداخله لا أحد يشعر بها إلا أنا... فأنا أحس بكل ما يعانيه من ألم ويأس و إحباط وظلم من هذه الحياة..
حتى نبضاته و دقات قلبه و أنفاسه أشعر بها و كأنه بجانبي رغم بعد المسافات وقلة اللقاء ..
لا.. لا.. أشعر به كأنه بداخلي في أعماقي في وجداني وليس بجانبيي ......... احساس لا يوصف.
احيانا احس بالجنون. وأن هذا الحب سيدمرني..
وفي بعض الأحيان يراود عقلي التفكير بالانسحاب..
و فجأة يستيقظ قلبي ويرد بقوة ويعلن.. تمسكه بهذا الحب وعدم الانسحاب .. فحبي لذلك الشخص كأنه الماء والهواء بالنسبه لي ..
اما هو ...
يحبني ويعشقني بجنون ولذلك فأنا متمسكه به ... فأنا بالنسبه له كل شيئ الام والاخت والصديقة والحبيبه وكأنني خلقت من أجله حتى اعوضه عن كل ما فقده في هذه الحياة
فهو ملكي وانا ملكه مهما كانت الظروف و العقبات سنكون لبعض حتى آخر العمر ..
بقلم الكاتبه/نرمين الكاشف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق