عشِقْتُ بِفِطْرتي ....
سأنثر أحرفي فوق السّطور.....بنظم الشّعر من زبد البـــــحور
وأبحر في البلاغة بالمعاني.......لأوقظ ما تجمّد في الصّــــــدور
ولي قلم بحـــبره شقّ فجرا......فأشرقت المــــــعارف بالحـــبور
وغرّدت الشّحارير ابتهاجا......برفقتها العديد مــــــــن الطّيــــور
تنادي بالصّعود إلى الأعالي.......كما فعل الصّقور مع النّــــــسور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق