أشتهي أن انحت نسران،
في ساحة برج يلتهمان،
جثة مكان اوجاعي،
أعرج سلالم انحناءاتي،
مثل قطعه نافره.
تتحول إلى جذور
تروي مسيرة الوقت،
بالات اصوات صاخبه،
تحمل اهاتي.
وينغرس بخطواتي،
ل اعارض توسلات،
عبرت مطر حنجرتي،
الكسيره،
د.ربا رباعي
سؤال. والصمت الجواب من أضناه بعد طول الصبر الحنين ومضى على درب ذكرى ولت بمحراب الوتين دام بحلم باللقاء يناجي نجم طيف بالرجاء حجب عن حناي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق