لغة الضاد ...
هل سألوا الغواص في بحورها ليعرف مكنون عمعها وجمالها فعزة تعبيرها و أن تكرار الحروف بها جمالية. من بين اللغات هي راقية أحرفها لها مكانة عالية كيف لا وهي لغة القرآن السامية بإعجازها جعلت المغازي عالية
لابداية لها ولا نهاية
من أحرفها تغنى النصوص وتسقى بتعابيرها لتنبت أرقى المقالات والأشعار من غزل فرثاء فحب وجفاء بحرفين تعطي شتى المغازي دب دب دبا
أو ثلات كنفر نفر نفر ا والأمثلة غنية في هذا الباب من تعابير تجعل المتفقه فيها والمتضلع في أحكامها يبدع ويثري الصفحات بغناها وتبحرها
كن فخورا أيها العربي بلغة في كتاب حكيم ومن سنة لها كان النبي الأمي مرسلا بضادها ترك الكنز الوفير.
للاإيمان الشباني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق