Megalet Horof El Kalam
وكم من الاحيان تُحيّنُ عليَّ بنسمةِ أمل... او فسحة من الطلل كم من الاحايين ضاعت وهي تبحث عن الشوق مرة ومرة عن الحنين كم من أزمانٍ بكت عليها العينان وتمضّخت دموعي بلوعة الحرمان وكم ليالٍ بتّها أُعاني أبحث فيها عن مرافىء الامان ابو حمزة الفاخري.....
سؤال. والصمت الجواب من أضناه بعد طول الصبر الحنين ومضى على درب ذكرى ولت بمحراب الوتين دام بحلم باللقاء يناجي نجم طيف بالرجاء حجب عن حناي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق