
حنيني إليك >>>
مدينتي يا حبيبي
مشتاقة إليك
أمطارها خلجانها مشتاقة إليك
أيه الغريب البعيد
لو لك تكون أنت في لوح أقداري
لم أكن من أكون
عندما حاولت أن أكتب عن حبي
تعذبت كثيرآ
كل ما تذكره ذاكرتي
أن أوراق أيلول تساقطت
ك الفضه والذهب المكنون
عندما أحببتك
كأنا الصيف يأتي
الف مرة
وكأنا القمر المهاجر
جاء ينشر الوئام
قد طاب العشق كثيرآ
عندما سافرت في بحرك سيدي
كنت غارقه في عينيك
وكل أشجار الأناناس في عينيك
وصرت الأن أبرع في عشقي اليك
أنا في شؤون الحب
ما عتقدت التفت للوراء
وحب الصيف يمحو حب الشتاء
هذا هو الواقع يا سيدي
فأليوم لا يحتمل التأجيل
لم يعد أمامنا ما نفعل
سوا أن نعتنق حبنا
بذاك اللقاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق