اعزف أيها الوتر عيناه
فحين كان بضحك تضحك دنياي
دع حروفه أغنية ترددها الشفاه
لاتراقص واخطف قلبه مرةُ اخرى
ارسم بالريشة احاديثنا
فجدالنا كان ينتهي بالأحضان
عاشقة من الطراز الرفيع له
مهما باعدت الأيام سيجعنا القدر
كفى انني في يمناه ولدت أنثى
وعلى مذهبه ختمت فرائضي
لتعزف الرواية كما في الاحلام
واجعل الحب يكتمل عرسا ابدياً
فاتن اسماعيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق