دثر فؤادي حين صدك بالمنى
من ذا يغالب في الهوى ويعادي؟!

واحفظ عهودك في الغرام معذبي
عل الوفاء يحد من إجهادي.
قد كنت يوما نعم قلب عاشق
لا يعرف الهجر المقيت ودادي
بت الوحيد بدرب عشق ذلني
توجته نظما فسكب مدادي
عبير الصلاحي
سؤال. والصمت الجواب من أضناه بعد طول الصبر الحنين ومضى على درب ذكرى ولت بمحراب الوتين دام بحلم باللقاء يناجي نجم طيف بالرجاء حجب عن حناي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق