عبير الصلاحي
.... سألت الثريا عنك وعني
وخضت البحار اناهض ظني
لعلي افوز ببعض اليقين
يغاير ما كان منك ومني
فجم الظنون تعرقل نبضي
وتأبي الرضوخ لعشق فتني
يراود حرفي فيدبر بوحه
ويبذل وده فاعزف لحني
فهلا غفرت لقلبي التردد
وبادرت انت فأنبأت عني
عبير
سؤال. والصمت الجواب من أضناه بعد طول الصبر الحنين ومضى على درب ذكرى ولت بمحراب الوتين دام بحلم باللقاء يناجي نجم طيف بالرجاء حجب عن حناي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق