أنت
في سماء شمس
فقد وجدت .
قلبي في ثراك
عاكفا فمن يحتضن
هذا الجسد إن دفن
ما بين رجفة
قلبي وشهيق
أنفاسي أتيك مسرعا
لأنهل من عذب
نهرك الدافئ
هيا أخبريني عن
أشياء نسيتها
قد جمعت من
الذكريات ما يغنيني
في غيابك فدعيني
أذكرك كل ليلة
أنني أحبك
عذراء أنت لكن الحياة
دون رحمة نامت
ورودك حتى توسدت
روحي بالأماني
يغشاها عطر الغروب
وهي تمسح دمعة حزن
قديمة ..أنت
أنت من صلبت
الشعور داخلي بإنتظارك
فلم يكن للعواصف أن
تتوقف أتيت ثم رحلت
فصنعت عالم من الحزن
و السعادة داخلي
زكرياء عسول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق