- منذ (١٤٤٥) سنة ضاقتْ عليه مكة، فخرج مهاجراً تحت جنح الظلام.
- وبعد (٨) سنوات، عاد إليها في وضح النهار، ودخلها بجيشه من أبوابها الأربعة.
- الدين الذي بدأ برجل، نزل يوماً من غار مظلم في مكة حاملاً النور إلى العالم، يؤمن به اليوم مليار ونصف إنسان، واسمه تردده المآذن:
"أشهد أنَّ محمدًا رسول الله"

اسألوا الله الثبات الذي لا يغيّره حال، ولا مكان ولا زمان... ثبات لا تمزقه الفتن، ولا تهوي به المغريات، ولا تجرّه عواصف الحياة.
اللهُمَّ ثبتنا على الحقِّ حتى نلقاك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق