خواطر غامضة.....
أسألك دمشق....
وكأني تتاليت كل الأجيال فيك
وكان روحي تعود بجسد جديد
إليك.......
كل جيل أسكنك.....
كان لي كهف على جبل هناك
ثم خيمة........
أسألك دمشق.....
كم ميلا بل أميال مشيت فيك
صرت أعرف نوع الحصى
وخطى الناس على الرمل فيك
وأراقب ضوء القمر يحيي لياليك
وكيف ثغور الجبال تسرق أشعة
الشمس فأنظر أراضيك
أحبك يا شآم........
ولا أستطيع اختصار القول فيك
بقلمي اتحاد علي الظروف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق