إليك...
إني لاطوي بالفؤاد
حديثنا
نجما
لو بدى
سطع الفضا
وبضوئه
غارت عيونا
اخفتها
اجفان مستنفرة
أنت الذي
بين الحشا
تنبض صبا
وتشد أروقتي
بنغما حالما
جن العقل
وما حوى
نراقص نجمات
هي لنا
لنخفي ياحبيبي
الهوى
خوفا عليه
لتسرقه
يد النوى .
الزجال حج هلال في ويعود موسى ويا هارون يبحثوا عن أقوامهم فين لما. تاهوا وضلوا سنين بعد مارفضوا أمر الله وخافوا يخشوا لفلسطين ي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق