إليك...
إني لاطوي بالفؤاد
حديثنا
نجما
لو بدى
سطع الفضا
وبضوئه
غارت عيونا
اخفتها
اجفان مستنفرة
أنت الذي
بين الحشا
تنبض صبا
وتشد أروقتي
بنغما حالما
جن العقل
وما حوى
نراقص نجمات
هي لنا
لنخفي ياحبيبي
الهوى
خوفا عليه
لتسرقه
يد النوى .

ستدرك الشمعة يوماً أنها احتضنها خيطاً أهلكها الشوق والحنين أيتها الروح التائه الحائرة بين الحقيقة و الخيال فنحن لا نحتاج إلى شخص يعطين...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق