تأملا
في صدق. القلوب. ليسى
له مثيلا
لمن نحب يأتيه. القلب
طائعا
بصدق الهوى بشوقها
وحنينها تسيرا
ياعاشقينا إن الهوى يأتي
طوعا
والحب صادقا لايقبل
التمثيلا
إن تركته لحضة كيف يروي
الوصال عليلا
شموس الحب ساطعة والهوى
مثل الحياة جميلا
اتيت منذ الطفولة صادقا والأيام
كفيل
مع البلابل في تغديدها صباحا
وصمتها ليلا
والأيام تشهد على قصة حب ليسى
لها مثيلا
بقلم د مخلف إبراهيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق