أنت من أضنى فؤادي
أنت من زاد اللهيب
أنت من أجرى دموعي
فوق خدي يا حبيب
أنت من سار بعيدا
وترك قلبي وحيد
بعد أن كنت دوائي
لم اجد لي من طبيب
يا ترى هذا جفائا
إذ تعمدت المغيب
كل هذا صار حلوا
هل بقي عندك مزيد
فأنا قد ضقت ذرعا
خاف من رب رقيب
بقلم د .. جبر محمد صالح الربوعي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق