ستدرك الشمعة
يوماً أنها احتضنها
خيطاً أهلكها
الشوق والحنين
أيتها الروح التائه
الحائرة بين الحقيقة
و الخيال
فنحن لا نحتاج إلى
شخص يعطينا مظلة
و همس المشاعر كأسراب
الحمام غادرت اوكار عشها
كان كأس يثمل
ألك أبوح ذكريات الماضي
بلا يوداع وأوجاع السنابل
نجاة
الساعدي
.jpg)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق