جرحها ذات يوم ....!
وعاد يسألها أتحبيني رغم الجرح ..؟
فأجابته الحب هو الغفران
جرحها مرة أخرى وعاد يطلب منها الصفح فضربت على يده وقالت
الحب هو الغفران
ثم عاد وغدر بها وأهملها حتى ذبل الحب في قلبها فجمعتهما الصدفة ليسأل حروفها المتلعثمة ما حال غفران قلبك بعد الفراق ..؟
أجابته مبتسمة مازال ينبض غفرانا
فبثت الثقة في روح كلماتها وعاد يسألها أتحبيني رغم الهجر ...؟
فأدارت عنه وجهها وقبل أن تستأنف السير في طريقها أجابته قائلة
نهاية الحب هو الغفراااان ..........!!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق