اين انت يا مرآتى
كنت سميرة سهادى
أحدتك عن اسرارى
ابثك مكنون فؤادى كنتى عينى التى ارى بها
تعكسى بهجتى
وتمتصى غضبى
تراكم عليك الضباب وتلاشيتى كالسراب
فقدتى وهجك وبريقك بالغياب
كلما بحثت عنك تثيرى غضبى ولا تردى اى جواب
فكريه بن عيسى
سؤال. والصمت الجواب من أضناه بعد طول الصبر الحنين ومضى على درب ذكرى ولت بمحراب الوتين دام بحلم باللقاء يناجي نجم طيف بالرجاء حجب عن حناي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق