همهمتْ روحي مُحلقةً في الفضاءِ..
مُضرجةً بالحزنِ من قِلةَ الأملِ..
كُلُ يومٍ أعيشُ نهاري مُقطعَ الأوصالِ..
نحسٌ أصابني أم غرابٌ إعتلىَّ مرتبتي..
أعيشُ نهاري مُغَمضَ العينينِ والأذنينِ والأحساسِ..
شواذٌ بالأعمالِ بينَ البشرِ،،
أخلاقٌ ترَّدتْ وساءت إلى الوراءِ..
الصغيرُ لا يحترمُ الكبيرُ قِلةَ الأدبِ..
والبلدُ عائمٌ في فوضَّ لا مثيلَ لها من قبلِ..
أصبحتُ تحت الصفرِ دونَ مُنازعِ..
أعملُ وأعملُ كأني أتسلىَّ في المقهى..
لا أعرفُ إلى أين الوصولِ،،
أصبحنا في الحضيضِ..
تجارةٌ فاشلةٌ لا تكفي المصاريفِ..
صابرٌ،،،صابرٌ منذُ أمدِ على وضعٍ
يزيدُ فيه الخرابُ الحزلمي..
يا رب ساعدني بالوصولِ إلى الضفةِ الأخرى من المستنقعِ..
إلقاء وكتابة عباس فضل يوسف..
مُضرجةً بالحزنِ من قِلةَ الأملِ..
كُلُ يومٍ أعيشُ نهاري مُقطعَ الأوصالِ..
نحسٌ أصابني أم غرابٌ إعتلىَّ مرتبتي..
أعيشُ نهاري مُغَمضَ العينينِ والأذنينِ والأحساسِ..
شواذٌ بالأعمالِ بينَ البشرِ،،
أخلاقٌ ترَّدتْ وساءت إلى الوراءِ..
الصغيرُ لا يحترمُ الكبيرُ قِلةَ الأدبِ..
والبلدُ عائمٌ في فوضَّ لا مثيلَ لها من قبلِ..
أصبحتُ تحت الصفرِ دونَ مُنازعِ..
أعملُ وأعملُ كأني أتسلىَّ في المقهى..
لا أعرفُ إلى أين الوصولِ،،
أصبحنا في الحضيضِ..
تجارةٌ فاشلةٌ لا تكفي المصاريفِ..
صابرٌ،،،صابرٌ منذُ أمدِ على وضعٍ
يزيدُ فيه الخرابُ الحزلمي..
يا رب ساعدني بالوصولِ إلى الضفةِ الأخرى من المستنقعِ..
إلقاء وكتابة عباس فضل يوسف..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق