،،،القصة،،،بقلم الشاعر/رمضان البربري
هي تعزف لوجة القمر
علي أنغام وحنايا الوتر
تحت الشوق وزخات المطر
و تميل لتحمية من زلات الخطر
هي تعزف لوجة القمر
علي أنغام وحنايا الوتر
تحت الشوق وزخات المطر
و تميل لتحمية من زلات الخطر
وهو يراقب حبها ويميل لها
ويدرك أن قلبة ينبض بها
فلا حياة ولا عشق دونها
ولا راحة ولا سكن إلا عندها
وتسأل يوميا الطيور عنة
وتنتظر حرفيا رسالة منة
وهي تعلم وبلوعتها تدري
أن هواة في الوريد يجري
وهو يحوم حول أخبارها
ولا يسير نحوها لإجبارها
يتمناها في كل لحظة
ويتمني أن يكون سرها
تتجرأ وتدبر للقاءة صدفة
وهي تعلم أن التوتر لهفة
وهو يسرع ويفط قلبة
ويجري ليحلم حول الصدفة
وتمتد الأيادي لتحكي قصة
وتهتز القلوب وترتجف غصة
تميل برأسها وتفيق لحظة
لتبتسم لة وتبدأ القصة
ويدرك أن قلبة ينبض بها
فلا حياة ولا عشق دونها
ولا راحة ولا سكن إلا عندها
وتسأل يوميا الطيور عنة
وتنتظر حرفيا رسالة منة
وهي تعلم وبلوعتها تدري
أن هواة في الوريد يجري
وهو يحوم حول أخبارها
ولا يسير نحوها لإجبارها
يتمناها في كل لحظة
ويتمني أن يكون سرها
تتجرأ وتدبر للقاءة صدفة
وهي تعلم أن التوتر لهفة
وهو يسرع ويفط قلبة
ويجري ليحلم حول الصدفة
وتمتد الأيادي لتحكي قصة
وتهتز القلوب وترتجف غصة
تميل برأسها وتفيق لحظة
لتبتسم لة وتبدأ القصة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق