الأربعاء، 19 فبراير 2020

فلذةَ كبدي .. بقلم .. عباس فضل

أحبهُ فهو فلذةَ كبدي ونورَ أيامي..
أراهُ في ظُلمتي وقت المحشر..
أدعو له من أعماقي دونَ توقفِ..
هو السندُ والأخُ والرفيقُ والصديقُ الصدوقُ أكيدِ..
مهما جرى ويجري وسيجري
ستظلُ الغالي بإمتيازِ..
لم أحاسبْ أو أعاتب يوماً ولن ليسَ ضعفاً،،
ولكنَّ حُبه طغى وإستقر في الصميمِ..
لم أكرَهُكَ يوماً ولن فطرتي من صغري..
أحداثٌ كثيرة ثارت لُبَ العقلِ..
ولكني أهدأُ لرؤيته وأنسى بإصرارِ..
هذا أنا لن أتغير،، مُعتقدٌ ثابتٌ في قلبي وضميري وروحي منذُ الأزلِ..
أرجو ربي خالق هذا الكون الجلي..
أن يُهدأَ البحر وتصفو السماءُ في الأجلِ القريبِ..
إلقاء وكتابة عباس فضل يوسف..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

سؤال. والصمت الجواب ... كلمات .. عبدالفتاح غريب

  سؤال. والصمت الجواب من أضناه بعد طول الصبر الحنين ومضى على درب ذكرى ولت بمحراب الوتين دام بحلم باللقاء يناجي نجم طيف بالرجاء حجب عن حناي...