تقابلنا علي محطة القطار
لن يعرفني وظل ينظر الي بأعجاب
عيناه تلمع بين الركاب
يرفع حقيبته وهو في الانتظار
يقترب مني ويتعرف بالنظرات
بين انامله وردة اخذها من بائع الوردات
وظل يهمس الي بكلمات
ومد يده ليعطيني من رحيق الازهار
والعطر يملأ يده مع ثيابه البيضاء
نسيا من اين جاء والي اين يعود
لكنه ظل يمشي جانبي الي ان ركبت
وركب جانبي كأنه كان يبحث عني سنيين وايام
انها الصدفه ولكن كان يراني في الاحلام
كانت كلماته تحكي حسبتها هذيان
لكن هذا الحب الذي اتولد في لحظات
لقد قال لي اين تسكنيين ايتها الجميلة الحسناء
قلت له اسكن علي البحر ويوجد حولي الاشجار
انا لن اكون مثل باقي البشر ولكن قلبي برقه الاوراق
هل تعاهدني ان تكون لي مثل نعومه الورد والازهار
هكذا كانت حياتي وكان ابي رباني علي حب الطبيعة
انه الرسام الفنان
وقلبه كان يسبح الله في كل الاوقات
هل تسمعني وتضمني وتجعل حياتي مثل
ايامي كاوردة تتفتح بين البستان
.........
فيفي الجندي
لن يعرفني وظل ينظر الي بأعجاب
عيناه تلمع بين الركاب
يرفع حقيبته وهو في الانتظار
يقترب مني ويتعرف بالنظرات
بين انامله وردة اخذها من بائع الوردات
وظل يهمس الي بكلمات
ومد يده ليعطيني من رحيق الازهار
والعطر يملأ يده مع ثيابه البيضاء
نسيا من اين جاء والي اين يعود
لكنه ظل يمشي جانبي الي ان ركبت
وركب جانبي كأنه كان يبحث عني سنيين وايام
انها الصدفه ولكن كان يراني في الاحلام
كانت كلماته تحكي حسبتها هذيان
لكن هذا الحب الذي اتولد في لحظات
لقد قال لي اين تسكنيين ايتها الجميلة الحسناء
قلت له اسكن علي البحر ويوجد حولي الاشجار
انا لن اكون مثل باقي البشر ولكن قلبي برقه الاوراق
هل تعاهدني ان تكون لي مثل نعومه الورد والازهار
هكذا كانت حياتي وكان ابي رباني علي حب الطبيعة
انه الرسام الفنان
وقلبه كان يسبح الله في كل الاوقات
هل تسمعني وتضمني وتجعل حياتي مثل
ايامي كاوردة تتفتح بين البستان
.........
فيفي الجندي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق