صحيت من نومي فجأة على صوت قلبي بناديها ملاكي..
وروحي مرفرفة محلقة مشتاقة لروحها السوسني..
طيفي فايق ضجران ولِحبها لهفان..
جسمي تعبان وللنوم نعسان
شو العمل يا إنسان..
بقلب مشتاق ولكيانها حُب من الأعماق..
وروح ثائرة من اللهفة والإشتياق..
وطيف مسجون ولعشقها ولهان
جلست بسريري والتفكير أضناني وصورتها حضرت قدامي..
حُبها شغل بالي،،وطيَّر النوم من عيوني..
سهرت للصبح بهواجس لا تنتهي..
حُبها فتك بكياني بتركيز مَلي..
حُبها مطر سقىَّ زرعي
مطبوع راسخ حتى آخر الدنيِّ..
إلقاء وكتابة عباس فضل يوسف...
وروحي مرفرفة محلقة مشتاقة لروحها السوسني..
طيفي فايق ضجران ولِحبها لهفان..
جسمي تعبان وللنوم نعسان
شو العمل يا إنسان..
بقلب مشتاق ولكيانها حُب من الأعماق..
وروح ثائرة من اللهفة والإشتياق..
وطيف مسجون ولعشقها ولهان
جلست بسريري والتفكير أضناني وصورتها حضرت قدامي..
حُبها شغل بالي،،وطيَّر النوم من عيوني..
سهرت للصبح بهواجس لا تنتهي..
حُبها فتك بكياني بتركيز مَلي..
حُبها مطر سقىَّ زرعي
مطبوع راسخ حتى آخر الدنيِّ..
إلقاء وكتابة عباس فضل يوسف...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق