كلماتي بعنوان. المزهرية والفاتنة
ما أروع المزهرية...
تشهد الخطى المتمايلة..
تراقب الابتسامات المتفرقة
على أرجاء البيت..
في المساءات الهادئة
والليالي الصاخبة
برقصات الفاتنة
على نغمات أوتار الجيتار
تستلهم الأنفاس من الفاتنة..
ترويها بيديها
رشة الماء المشبعة..
وعبير أريجها يتدفق
كحبات المطر المتسارعة
تزودها شهد المحيا
تسقيها من ماء الجداول...
تبعثر علي محياها جمال النظرة
كلما مرت بسلام تفتنها...
تشاكسها...
تلاعبها...
وتدعوها. الي سهرة صباحية
تحكي لها الروايات القديمة..
وتقرأ لاجلها كتب الأدباء..
الذين عبروا في صحفهم..
عن جمال الزهرة في المزهرية..
موطنها الاصلي الابدي..
الي جوارها..
الساكنة في القلوب. العامرة
بحب الفاتنة..
بقلمي
عفاف العرابي
ما أروع المزهرية...
تشهد الخطى المتمايلة..
تراقب الابتسامات المتفرقة
على أرجاء البيت..
في المساءات الهادئة
والليالي الصاخبة
برقصات الفاتنة
على نغمات أوتار الجيتار
تستلهم الأنفاس من الفاتنة..
ترويها بيديها
رشة الماء المشبعة..
وعبير أريجها يتدفق
كحبات المطر المتسارعة
تزودها شهد المحيا
تسقيها من ماء الجداول...
تبعثر علي محياها جمال النظرة
كلما مرت بسلام تفتنها...
تشاكسها...
تلاعبها...
وتدعوها. الي سهرة صباحية
تحكي لها الروايات القديمة..
وتقرأ لاجلها كتب الأدباء..
الذين عبروا في صحفهم..
عن جمال الزهرة في المزهرية..
موطنها الاصلي الابدي..
الي جوارها..
الساكنة في القلوب. العامرة
بحب الفاتنة..
بقلمي
عفاف العرابي
التعليقات

اكتب تعليقًا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق