.. الـــــــوضـــــــــعُ العــــــــــــــام ولا المـــــــــــــــــــــــوتُ الـــــــــــــــــــــــزؤام ...
... رؤية الوضع العام بكل تفاصيله أفضل بكثير من الخوض في نقاشات عميقة جدلية لا طائل من ورائها، إذ لا يمكن للتعليم أن يتقدم إلا بوجود نخبة متعلمة مثقفة، ومدارس حديثة بمناهج جديدة، وطلاب لا يزيد عددهم عن عشرين طالباً في الفصل. هذا لو أردنا تعليماً نظيفاً متقدماً رُصدت له الميزانيات الضخمة لدولة مستقرة بالطبع. وقس على ذلك المستوي الطبي الذي لا زال يعاني المجتمع من النقص والإهمال في الكوادر المدربة المحترفة والتخصصات النادرة الفنية التي بحاجة إليها هذا القطاع الخدماتي العريض، الكيف أفضل من الكم بالطبع لكن كيف ومتى يصبح ذلك؟
... بالطبع الدولة العصرية تؤسس نشأتها علي أسس الحوار البناء والأهداف المشتركة في الحلول الناشئة داخلياً بمعاونة الطبقة المتعلمة والكوادر المهنية ، واستحداث منظومة تربوية حديثة تواكب القرن الحادي والعشرين ، واستشارة كافة الفرقاء المعنيين في المسألة كل حسب موقعه وكفاءته، وعلي الدولة أن تكفل حق التعبير الحرعن النفس ودعم الحوار الجاد البناء لإيجاد حلول ضرورية بناءة لمشاكل مستعصية طالما أنها لا تتعارض مع الصالح العام مع الثوابت في ظل تفاقم أزمة الخريجين والاقتصاد المنهار، والتطرف الديني الذي أخذ شكلاً ومضموناً آخر في الحوار، وطاب يومكم على أرضية ثابتة بكفاءات متعلمة .
ولكم تحياتي / أ . نبيل محارب السويركي
... رؤية الوضع العام بكل تفاصيله أفضل بكثير من الخوض في نقاشات عميقة جدلية لا طائل من ورائها، إذ لا يمكن للتعليم أن يتقدم إلا بوجود نخبة متعلمة مثقفة، ومدارس حديثة بمناهج جديدة، وطلاب لا يزيد عددهم عن عشرين طالباً في الفصل. هذا لو أردنا تعليماً نظيفاً متقدماً رُصدت له الميزانيات الضخمة لدولة مستقرة بالطبع. وقس على ذلك المستوي الطبي الذي لا زال يعاني المجتمع من النقص والإهمال في الكوادر المدربة المحترفة والتخصصات النادرة الفنية التي بحاجة إليها هذا القطاع الخدماتي العريض، الكيف أفضل من الكم بالطبع لكن كيف ومتى يصبح ذلك؟
... بالطبع الدولة العصرية تؤسس نشأتها علي أسس الحوار البناء والأهداف المشتركة في الحلول الناشئة داخلياً بمعاونة الطبقة المتعلمة والكوادر المهنية ، واستحداث منظومة تربوية حديثة تواكب القرن الحادي والعشرين ، واستشارة كافة الفرقاء المعنيين في المسألة كل حسب موقعه وكفاءته، وعلي الدولة أن تكفل حق التعبير الحرعن النفس ودعم الحوار الجاد البناء لإيجاد حلول ضرورية بناءة لمشاكل مستعصية طالما أنها لا تتعارض مع الصالح العام مع الثوابت في ظل تفاقم أزمة الخريجين والاقتصاد المنهار، والتطرف الديني الذي أخذ شكلاً ومضموناً آخر في الحوار، وطاب يومكم على أرضية ثابتة بكفاءات متعلمة .
ولكم تحياتي / أ . نبيل محارب السويركي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق