لَوْ الأَيَامُ
،،،،،،،،،،،،،
لَو ْ الأَيَامُ
تَفْعَلُ مَا نَشَاءُ
،،،،،،،،،،،،،
لَو ْ الأَيَامُ
تَفْعَلُ مَا نَشَاءُ
لَكُنْت َ أَنْتَ
حَبِيبَى
الحُب َّ وَالرَّجَاءَ
لَكُنْتَ أَنْتَ
العُمْرَ
وَالضِّياءَ
وَأُرْجُوحَةَ الطُّفُولَةِ
وَشَوْقَ اللقَاءِ
وَأَكُون ُ لَكَ
حَبِيبِى
بُحُور َ الشِّعرِ
وّهّمْسَ المَسَاءِ
وَالعِشْق َ وَالصَّفَاءَ
وَتَكُون لِى أَنْتَ
العَهَدَ و َالنَّقَاءَ
فَأَفْرِش ُ بِالأَمَلِ البَعِيدِ
دُرُوبِي
أَرَضًا وَسَمَاءً
وَيُزْهِرُ العُمْرُ الجَمِيْلُ
بِوَهْجِ الحُبِّ
وَاللِقَاءِ
وَتَبْتَسِمُ الرُّوحُ
حَبِيبِي
وَتُمْطِرُ أَزَاهِيرُ الاشْتِيَاقِ
عِنَاقًا سُعَدَاءَ
وَأَضُمُ وُرُود َ قَلْبِي
سَائِلَةً أَنْ تُبْعِدَ
الوَجَعَ عَن ْ عِيونِي
لِيَكُونَ مَا اتَمَنَاهُ بَقَاءً
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
نزيرة الشوفي بنت الريان
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
حَبِيبَى
الحُب َّ وَالرَّجَاءَ
لَكُنْتَ أَنْتَ
العُمْرَ
وَالضِّياءَ
وَأُرْجُوحَةَ الطُّفُولَةِ
وَشَوْقَ اللقَاءِ
وَأَكُون ُ لَكَ
حَبِيبِى
بُحُور َ الشِّعرِ
وّهّمْسَ المَسَاءِ
وَالعِشْق َ وَالصَّفَاءَ
وَتَكُون لِى أَنْتَ
العَهَدَ و َالنَّقَاءَ
فَأَفْرِش ُ بِالأَمَلِ البَعِيدِ
دُرُوبِي
أَرَضًا وَسَمَاءً
وَيُزْهِرُ العُمْرُ الجَمِيْلُ
بِوَهْجِ الحُبِّ
وَاللِقَاءِ
وَتَبْتَسِمُ الرُّوحُ
حَبِيبِي
وَتُمْطِرُ أَزَاهِيرُ الاشْتِيَاقِ
عِنَاقًا سُعَدَاءَ
وَأَضُمُ وُرُود َ قَلْبِي
سَائِلَةً أَنْ تُبْعِدَ
الوَجَعَ عَن ْ عِيونِي
لِيَكُونَ مَا اتَمَنَاهُ بَقَاءً
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
نزيرة الشوفي بنت الريان
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق