خاطرة قلب
جموحة أنت أيتها السيدة قولي ... و غارق أنا في بحر هواك متيمتي ... جموحة أنت في محراب عينيك ... هناك أنا وطني و مرابط أنفاسي ... على سفوح وجنتيك كل شوقي ... و على شفتيك أنت وطن بقائي.
نزار ع المنعم
سؤال. والصمت الجواب من أضناه بعد طول الصبر الحنين ومضى على درب ذكرى ولت بمحراب الوتين دام بحلم باللقاء يناجي نجم طيف بالرجاء حجب عن حناي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق